بدأت فكرة السلام في أوكرانيا تتفاعل في الفترة الأخيرة، وذلك إثر تأكيد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وجوب دعوة الروس إلى أي قمة سلام مقبلة.
بات حلف شمال الأطلسي "ناتو" أمام تحديات خارجية وداخلية وجودية، في الذكرى الـ75 على تأسيسه، بعد نهاية الحرب العالمية الثانية (1939 ـ 1945).
أظهرت إقالة قائد القوات المشتركة الأوكرانية الجنرال يوري سودول، مدى تنامي نفوذ كتيبة آزوف في القطعات العسكرية في أوكرانيا
على الرغم من أن هجمات داغستان الأخيرة، أول من أمس الأحد، بدت فرصة لاتهام روسي جديد لأوكرانيا بتدبيرها، غير أن مواقف نيابية روسية رفضت اتهام كييف.
بعد مرور عام على تمرد "فاغنر" الفاشل في روسيا، تبلورت مصائر داعمي التمرد وخصومه بفعل التعديلات التي أجراها الكرملين، وأبرزها السيطرة على "فاغنر".
بعد تمرّد "فاغنر" بقيادة يفغيني بريغوجين على الكرملين، باتت المجموعة بيد الرئيس فلاديمير بوتين، بعد عام على تمرد بريغوجين الفاشل.
دفع توقيع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون اتفاقاً استراتيجياً، إلى إعراب دول عدة قلقها من تفاهمات بوتين وكيم الأخيرة.
يبرز التباعد بين الموقفين الأوكراني والروسي من المفاوضات لحل الحرب في أوكرانيا، عقب بيان مؤتمر السلام في أوكرانيا أخيراً.
تحافظ موسكو على غموضها في شأن العقيدة النووية الروسية وتحديداً بدوافع استخدامها والحالات التي تجد فيها روسيا حالة خطر وجودي.
أدى فشل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في إشراك دول "الجنوب العالمي" في مؤتمر سويسرا للسلام في أوكرانيا إلى إراحة روسيا.