يستهدف جيش الاحتلال المدنيين في قطاع غزة عبر إجبارهم على النزوح المتكرر في نمط متشابه تكرر 7 مرات وأسفر عن تفاقم الأمراض النفسية التي يحظر دخول أدويتها
لا خيارات أمام النازحين في الشمال السوري، إذ تحاصرهم نفايات المصافي النفطية البدائية المعروفة بـ"الحراقات" ويتراكم تأثيرها الملوث في الهواء والماء ليقتلهم
بينما لا يجد أهالي الجنوب الليبي البنزين، ويضطرون إلى شرائه من السوق السوداء بأضعاف ثمنه، يشاهدون عشرات الشاحنات تمر في مناطقهم وتنقل حصصها من الوقود المدعوم