فقدان المقاومة الفلسطينية قيادات مهمة ووازنة من الصف الأول، خسارة بالتأكيد، وهي جزء طبيعي من سيرورة نضالية، لكنها ليست هزيمة بقدر ما هي ازدهار لفكرة المقاومة.
هي رواية المراهَقة المثقلة بميراث العنف الاستعماري، وبالحرب الأهلية وبالأصولية المنكوبة، وبالذكورية المرعوبة من الأنوثة والساعية إلى قمعها وتدجينها وإسكاتها.
المتغطي بأرصدة الأموال الساخنة عريان حتى لو تدفقت مليارات الدولارات من كل حدب وصوب، فمخاطر تلك الأموال أكبر كثيراً من نفعها، ولذا تتعامل معها الدول بحذر
إنّ الرأسمالي، على عكس الرأي المنشور في الغرب، لم ولن يفهم أنه يرتكب خطايا لا أخطاء عندما يشتغل ويتحدّث، وأنّ من الصعب عليه تكوين جُمل صادقة أمام الميكروفون.