إن كنتُ أوجّه تحية لأحمد، فهي تحية لآلاف الأبطال الصادقين من أصحاب الإغاثة الذين يُوزّعون الماء والخضار والطعام والدواء، وما أمكن، على أهلنا في غزّة الصامدة.
هي رواية المراهَقة المثقلة بميراث العنف الاستعماري، وبالحرب الأهلية وبالأصولية المنكوبة، وبالذكورية المرعوبة من الأنوثة والساعية إلى قمعها وتدجينها وإسكاتها.
المتغطي بأرصدة الأموال الساخنة عريان حتى لو تدفقت مليارات الدولارات من كل حدب وصوب، فمخاطر تلك الأموال أكبر كثيراً من نفعها، ولذا تتعامل معها الدول بحذر