شنّ الإعلام الغربي، وتحديداً البريطاني، حملة ممنهجة وغير مسبوقة على تنظيم دولة قطر كأس العالم، ساق فيها مجموعة من الاتهامات المضلّلة التي حاول عبرها تبرير حملته، وذلك في الوقت الذي تصدّر فيه الغرب قائمة الانتهازيين الذين يقايضون حقوق الإنسان بالمصالح