أفرجت الشرطة العسكرية العاملة تحت مظلة الجيش الوطني السوري الحليف لتركيا في بلدة كفرجنة، شماليّ محافظة حلب، عن رسام الكاريكاتير أحمد جلل بعد توقيفه ليومين.
لا جديد يُذكر في الحياة البرلمانية السورية منذ اندلاع الثورة (2011)، إلّا أنّها واحدةً من أدوات النظام لتأكيد استمرارية سلطته على مُؤسّساته، ومنها مجلس الشعب
للمرة الأولى يبادر مشجعون عرب من جنسيات متعددة كانوا من المدافعين عن "النموذج التركي" بكل تجلياته السياسية والاجتماعية وحتى الرياضية إلى تأييد منتخب هولندا
يُعَدّ فلسطينيو سورية في لبنان من الفئات المهمّشة، وقد طالبت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية المجتمع الدولي والحكومة اللبنانية بتسوية وضعهم القانوني.