استدعى وقوع مجزرة مجدل شمس المأساوية، والتي راح ضحيتها 12 فتى وفتاة من العرب السوريين الدروز القاطنين في الجولان المحتل، توضيح الفارق بين أبناء الطائفة
طالبت جمعيات وفعاليات من أمازيغ المغرب بتعديل الدستور بهدف تفعيل الهوية الأمازيغية وطابعها الرسمي، وهو ما وضع في إطار محاولة هذه القوى العمل لاستعادة قوتها.