للعام الثاني على التوالي يغادر التعليم قطاع غزة ومدنه ومخيماته، حيث لم تعد هناك مدارس أو جامعات كي يقصدها التلاميذ والطلاب، وما هو باق تحول إلى مراكز إيواء.
على الرغم من أن صندوق النقد يدعي تقديم المساعدة لتعزيز الاستقرار الاقتصادي في البلدان النامية، لكن بعض الشواهد تشير في الكثير من الأحيان إلى نتائج عكسية.
لم ينته دَور المثقف، ما زال لديه الكثير من العمل، لكن عليه أن يُؤمن بنفسه وبضرورة التغيير، وليس من أجل منفعة أو جائزة تهدف السلطة عبرها إلى إفقاده روح المبادرة.