فرضت المقاومة الفلسطينية تكتيكات عسكرية تجاوزت فيها التنفيذ إلى لفت أنظار غيرها للنجاحات التي حققتها من خلالها، فغيّرت الكثير من مفاهيم استراتيجيات الحروب.
يصعب إنكار التغير الحاصل على مستوى الرأي العام الأوروبي بعد عام على "السابع من أكتوبر"، مع ذلك كله، فإن الجار الأوروبي لم يتخلَ بعد عن تبعيته للحليف الأميركي.
مقاومة الظلم لا علاقة لها بالعقائد وليست حكراً على توجه ديني، ومن المؤسف أن تتردى مستويات المتابعة لأحداث المقاومة الباسلة في فلسطين ولبنان إلى هذا الحد.