لم يكتب فرانسوا بورغا عن "القاعدة" ولا عن "داعش"، إنّما كتب في حساباته في وسائل التواصل، تدوينات مُتعلّقة بما يحدُث في غزّة، ناقلاً أحياناً وجهة نظر المقاومة.
سبق أن طُرِحَت فكرة نشر قوّات عربية ودولية في قطاع غزّة، وما زالت هذه الفكرة قائمة. ومن الواجب التعامل معها باهتمام وحذر شديدين، بما قد يساعد في وقف الحرب.
يظنّ بعضهم أنّ الانتخابات التشريعية في سورية لا أهمّية لها، وأنّها مُجرّد ديكور سياسي ليس إلّا، وهذا خطأ ناجم عن عدم قراءةٍ كافيةٍ لآلية تفكير الاستبداد.
مصير حيوات الناس في محافظة إدلب باتت على المحكّ بعد الحديث عن التقارب التركي مع النظام في سورية، ولا أمل مطلقاً في دخول الأخير ضمن أيّ عملية سياسية تفضي إلى حل
مسؤولية ألمانيا عن الهولوكوست لم تعد مسألة "زمنية" بل تحوّلت التزاماً أبدياً، ما يطرح أسئلة عن هذا الحارس الذي يستطيع حماية الأفكار والعقائد إلى الأبد!
أصبح خطر اندلاع حرب نووية عالمية أمراً قائماً، ولم يعد هناك ما يكبح جماحها ربّما، سوى الردع النووي المتبادل والكلفة التدميرية لحياة البشر ومقوّمات العمران.