لم يكتب فرانسوا بورغا عن "القاعدة" ولا عن "داعش"، إنّما كتب في حساباته في وسائل التواصل، تدوينات مُتعلّقة بما يحدُث في غزّة، ناقلاً أحياناً وجهة نظر المقاومة.
لا إشارة واحدة في يوميّات آن فرانك إلى ما يشبه الصهيونية، أو الالتحاق ببقية اليهود المهاجرين إلى فلسطين. كل ما تكشفه عن أن تصبح صحافية أو كاتبة في المستقبل.
ساهمت المقاومة الفلسطينية، العائدة بمختلف تضحياتها، في عملية رفع أعلام وشعارات التحرير مُجدّداً، كما ساهمت في فضح كثير من أوجُه السردية الصهيونية ومخاطرها.
ناهز عدد الموقعين على "نداء من أجل قيادة فلسطينية موحّدة" 1400 شخصية، مطالبين بإعادة بناء منظّمة التحرير الفلسطينية، وتشكيل مرجعية سياسية موحّدة في إطارها.