لايف ستايل

حلّت كارثة على قطاع الطيران بسبب أزمة كورونا. لذلك، يتجه كثير من الطيارين إلى العمل في قطاعات مختلفة سعياً وراء لقمة العيش ورفضاً للاستسلام.

لم تسلم الأعياد والاحتفالات الدينية من إجراءات الإغلاق التي تتخذها كلّ الدول لمواجهة فيروس كورونا، إذ ألغيت كلّ الفعاليات الجماهيرية والاحتفالات الكبرى.

رغم أن 2020 ستبقى مطبوعة بالقلق الذي ساد العالم بسبب جائحة كورونا (كوفيد - 19)، شهدت هذه السنة أيضاً أحداثاً طريفة أو غريبة خرقت الأجواء القاتمة العامة، نستعرض بعضاً منها في ما يأتي:

أوقف فرنسي سبعيني للاشتباه باحتجازه على مدى أربعة أشهر على الأقل ابنه البالغ 39 عاماً داخل عليّة صغيرة في منزل العائلة في قرية صغيرة بمنطقة الألزاس شرق فرنسا، مع حرمانه من المأكل بذريعة فقدان وظيفته، على ما أفادت مصادر في الدرك الجمعة.

في الوقت الذي كان عام 2020 رمزاً للحجر المنزلي الذي فرضه فيروس كورونا، كانت الحيوانات مرافقاً ومؤنساً هاماً في هذه الفترة العصيبة، لكن بعض هذه الحيوانات غريبة وغير متوقعة، هذه عينة من قصص جمعتها "سي أن أن" عن تجارب مع هذه المخلوقات: 

يقدّم محترف "شبابيك" بيئة عمل آمنة للفنانين والفنانات، وذلك عن طريق إقامات فنيّة تساعد المهتمين بالفنون البصرية في تحقيق مشاريعهم.

تحدى العشريني رضا الضباطي، التقاليد البيئية المحافظة في مصراتة الليبية، بالعمل مصمّمَ أزياء للسيدات، رغم أن موهبته قوبلت بالرفض والتثبيط.

ابتكر الموقع البريطاني My Baggage هدية خاصة للمقيمين الذين يشعرون بالحنين إلى الوطن، وهي عبارة عن نسمة من الهواء المنعش في عبوات زجاجية، بكلفة حوالي 33 دولاراً، وسعة 500 مليلتر.