أمرٌ لافت ذلك الارتباط الوشيج بين الثقافة الفلسطينية وشجر الزيتون، الذي وصل إلى حدّ أن يكون الزيتون بأغصانه وثماره رمزاً للبلاد التي يمحو جلادها تفاصيلها.
دعا المتحف الفلسطيني إلى "التأمّل في هذا الطقس التقليدي، وحصد سنابل القمح في حديقة المتحف، وصنع أكُفًّ منها، لتعلق على الأبواب، كصلاةٍ ودعاءٍ" من أجل غزة.