ضحى شمس

يدور جدل حول إعلانٍ ما وغطاء أزرق وأبيض لعبوة "بيبسي"، الأمر الذي رأى فيه بعض نشطاء مقاطعة الشركات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي استفزازًا لهم. لماذا؟

ليس لبنان سوى "وطن ترانزيت"، وليس المواطن فيه سوى "مواطن ترانزيت"، تعينه جنسيته اللبنانية على تسيير أموره في انتظار ساعةِ المغادرة إلى جنسية الإقامة الدائمة.

فيما لم تسحب "كوكو" رسمها الذي يسخر من أهل غزّة في شهر رمضان، تمت إقالة الكوميدي الفرنسي الشهير غيّوم موريس لأنه وصف نتنياهو بأنه "نوع من نازي لكنه مختون".

ما تفاصيل الذي حصل عند معبر رفح؟ كيف قُتِل الجندي المصري الأول والثاني؟ ولمَ جُرِحَ ثالث لا يزال تحت الحراسة المشدّدة في مستشفى بالعريش؟ لا أحد يبوح بذلك

"ابن حتوتة" هو اللقب الذي اتخذه الرحالة، قاسم حتّو، لنفسه وهو يحكي لنا عن رحلاته المشوّقة بين البلدان، بدءًا من فيتنام إلى أفغانستان وغيرهما من بلدان.

شدّتني جملة "الزراعة في الفضاء" لقراءةِ قصة الزراعة في الصين، وهي في الواقع حكاية غير عادية: قصة نهوض بلاد عانت من أخبثِ أنواع الحروب الاستعمارية

كان الأملُ أحياناً بالهروبِ إلى مكانٍ ما في العالم، للاستراحةِ قليلاً. لكنّي اليوم أرى العالم كلّه هكذا، الكراهية والتوحش يجتاحان كلّ شيءٍ حولنا.

السوبر ماركت في لبنان "محتل" ببضائع أغلبها، يتعاطى بهذا القدر أو ذاك، يدعم بهذا القدر أو ذاك، يستثمر بهذا القدر أو ذاك، في الكيان الصهيوني، مرتكب المجازر

تنتشر اليوم على وسائل التواصل الاجتماعي المزيد من الصور، أو بالأحرى "اللوحات" المنفّذة بطريقة الديجيتال آرت لما يحصل لأطفال غزّة. هنا وجهة نظر حول المسألة.

إنّ مبالغة ألمانيا غير المنطقية، في دعمها إسرائيل، جعلت من كلّ خطواتها في التكفير عن ذنبها تجاه المحرقة مجرّد انتقال من تطرّفٍ نازيٍ إلى تطرّفٍ صهيوني.