يؤكّد الفنّانون الذين تنازلوا عن منَح "الهيئة الألمانية للتبادل الثقافي" رفضهم مساوَمتهم على التنديد بجرائم الإبادة في غزّة، وتهديدَ حرّيتهم في الحديث عنها.
بينما يرى كثيرون أن ألمانيا لا تفعل ما فيه الكفاية للتعامل مع تاريخها الاستعماري، يدفع اليمين المتطرّف في اتجاه معاكس، عبر دعوته لتجريم دراسات ما بعد الاستعمار.
تريد تركيا من تقاربها مع النظام السوري البحث عن حلّ سياسي وفق الرؤية الروسية، أي حلّ يجمع المعارضة والنظام السوري. والمشكلة أنّ الأخير لا يقبل الشراكة.