كشفت وسائل إعلام تابعة للنظام السوري أن وفداً كويتياً زار دمشق في خطوة تهدف إلى إعادة العلاقات الدبلوماسية مع نظام الأسد بعد 12 عاماً من القطيعة الدبلوماسية.
من الواضح أنّ هوامش التحرّك المعطاة للنظام في دمشق، دولياً وعربياً، غرضها تقليص حجم التوغّل الإيراني في دوائر القرار السوري، وهو ما حاول نظام دمشق التحرّك ضمنه
صارت مؤتمرات القمّة أقلّ ما يشغل الشعوب العربية، كما صارت الجامعة العربية غير موثوق فيها ولا بقراراتها، بل صارت مصطلحاً مثيراً للتندّر، وللكوميديا السوداء.