حراك سعودي نشط، مدفوع بثلاثة متغيّرات أساسية؛ أولها محاولة الرياض توظيف تداعيات الأزمة الأوكرانية، وزيادة الطلب على دورها ونفطها وقدراتها المالية والاستثمارية والإغاثية، وتحوّلها مركزا دبلوماسيا إقليميا، عبر استضافتها القمت العربية الأميركية والصينية