قرار التقسيم بنصوصه العديدة يمثّل مدخلاً قانونيًا وسياسيًا صلبًا لرفض "حلّ الدولتين"، وللتأسيس لإعادة طرح مشروع "الدولة الفلسطينية الديمقراطية العلمانية الواحدة
جاءت الحرب الإسرائيلية المستمرّة على غزّة لتؤكّد من جديد أهمّية الورقة الفلسطينية، الأمر الذي قد يُفسّر سرَّ الاستماتة الإيرانية من أجل استغلال هذه الورقة
ينبغي التنبّه إلى أنّ الغرب قام بتحديث القصّة الفلسطينية بتعقيدها وزجّها في متاهات المفاوضات والتنازلات والتلاعب، والسعي لإغفال أسبابها، والبدء دائماً من جديد.
تُطرح في البال أسئلة كثيرة عن إعمار المدن المدمّرة نتيجة الحروب، هل يُسأل الأفراد أو المجتمع عن الكيفية التي يريدون أن يعيشوا فيها، أم يترك السؤال للسلطة؟