بدأ انتشار الفصائل العراقية في سورية منذ مطلع العام 2012 لدعم نظام بشار الأسد، ليصبح لـ11 فصيلاً عراقياً اليوم وجود عسكري في سورية، فأين تنشر هذه الفصائل؟
بين السينما والتلفزيون، إنتاجاً وإدارة وإخراجاً، يؤلّف العراقي محمد نصر علوش كتاباً أوّل له، بعنوان "تلفزيون الواقع: الشكل والدلالة"، صدر قبل فترة وجيزة
هاجم من يسمّى بوزير زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر القنوات الفضائية التابعة للحكومة وللمليشيات، لعدم تغطيتها الاحتجاجات ضد حادثة حرق المصحف، معتبراً أن ذلك يؤكد أنهم "ليسوا ممن يدافعون عن الحق والدين".
يعالج القانون العراقي غالبية مشكلات حالات العنف والقتل والاغتصاب ضد المرأة والأطفال التي تزايدت بعد عام 2003، لكن المشكلة اليوم عدم وجود دولة بالمعنى الحقيقي، والقانون السائد ليس هو قوانين الدولة وتشريعاتها، بل قانون القوة الذي تفرضه أحزاب السلطة.
ستنطلق تظاهرات في العراق، وقد يكون تأثيرها مساعداً لرئيس الوزراء، مصطفى الكاظمي، للتخلص من هيمنة الأحزاب السياسية المتنفذة في مجلس النواب العراقي، وبالتالي تمرير القرارات الإصلاحية التي تصطدم بإرادة هذه الأحزاب ونفوذها، وربما يستفيد من هذه الفرصة.
يلجأ العراقيون إلى مواقع التواصل الاجتماعي لنشر انتقاداتهم اللاذعة الموجهة إلى القوى والشخصيات السياسية، ما جعل موقعي "فيسبوك" و"تويتر" يتصدران أي إجراء تتخذه الحكومة العراقية في أي خطة لها لاحتواء التظاهرات، عبر حجبهما كلياً.
أكثر ما يؤرق العقل البشري هو فك شفرة الرسائل الدينية في العراق، المؤيدة لسحق الروح البشرية، من دون وازع من ضمير. وأكثر تلك العبارات ما قيل لـ"ملائكةٍ" نزلت تدافع عن مرقد السيد محمد باقر الحكيم في مدينة النجف.
مع استمرار السلطات العراقية بقطع شبكة الإنترنت في عموم مدن البلاد، عدا إقليم كردستان، تواصل الحكومة أيضاً عمليات إرسال قوات إضافية إلى هذه المدن، وسط تجدد التظاهرات.
جاء التحقيق في قتل المتظاهرين العراقيين حاملاً تهديدات مبطّنة للصحافيين والناشطين، إذ اتهم وسائل الإعلام بجزء من المسؤولية على خلفية انتشار الأخبار الكاذبة.