عزز التحالف الدولي في سورية الذي تقوده الولايات المتحدة قواعده بمنظومات دفاع جوي، يبدو أن الهدف منها هو حماية هذه القواعد من هجمات الطيران المسيّر الإيراني.
لم تكن إعلانات أنقرة بالتوجّه إلى التطبيع مع النظام السوري سوى القشّة التي قصمت ظهر البعير، إذ تراكمت الاحتقانات بين السوريين بسبب حملات التحريض العنصرية
أعلن مظلوم عبدي قائد "قوات سورية الديمقراطية" (قسد)، التي تسيطر على مساحات واسعة شمال شرق سورية أنه منفتح على الحوار مع الجميع و"في مقدمتهم النظام السوري".
أجرت وزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة التابعة للمعارضة تغييرات إدارية في جهاز "الشرطة العسكرية" شمالي سورية التابع لها، قد تكون مرتبطة بتحركات تركيا.