تنذر الحرب على غزة التي يشنها جيش الاحتلال بتفاقم أزمة الأمن الغذائي في إسرائيل. ويرصد باحثون ومسؤولون في تل أبيب ثلاثة عوامل أساسية تفاقم المعضلة.
حرب البنوك بين جماعة الحوثي والمجلس الرئاسي انتقلت إلى مرحلة جديدة من التصعيد، وقد تشلّ تبعاتها الكارثية القطاع المصرفي والمالي، بما يضاعف من انهيار العملة.
أقامت الدول عشرات المُؤتمَرات بشأن سورية، بقصد تنشيط أعمال المنظّمات المدنية، وعُقدت بهدف مساعدة السوريين، ولكنّ السوريين انتهوا إلى مزيدٍ من الإفقار واللجوء.