في عالم الطغيان السياسي الذي يؤثر على أدنى شؤون البشرية، تنال منظمة الصحة العالمية حصتها من مشاكسات الدول الكبرى. وهذه الحال رافقت أزمة كورونا، لكن أمينها العام "القوي" صمد
كشف المدافع اللبناني يوسف محمد "دودو"، الذي يعتبر أول قائد عربي - آسيوي يحمل شارة القيادة في الدوري الألماني "البوندسليغا"، عن تفاصيل مثيرة من مسيرته الكورية، وذلك في حوار مع "العربي الجديد"، وتاليا أبرز تفاصيله.
أظهرت الإجراءات المعتمدة من الحوثيين في العاصمة اليمنية صنعاء لمواجهة فيروس كورونا، مدى ضعفها وعدم قدرتها على تأمين الحماية الصحية للناس. ومع اعتماد التوظيف السياسي في هذا الملف، بات يُخشى على حياة اليمنيين مع تراكم الأوبئة في البلاد.
صُدرت الكمامات المصرية ذات المواصفات الطبية الجيدة والتي تقي من الفيروسات إلى الخارج من أجل تحقيق أرباح أكثر، في ظل ارتفاع الطلب العالمي بسبب تفشي فيروس كورونا، بينما أهدت الحكومة كلاً من الصين وإيطاليا كمامات ومستلزمات طبية لا يجدها الشعب
تعرض العديد من الرياضيين للإصابة بفيروس كورونا الجديد، ومنهم من يحرص على تجنبه بالحجر المنزلي نظراً لانتشاره المتواصل بين بلدان العالم، وهو أمر يثير مخاوف العداء الأميركي، نواه لايليس بطل العالم الحالي في مسافة 200 متر.
بينما يُسجّل في الصين تفاؤل مع تراجع في الإصابات الجديدة بفيروس كورونا وكذلك الوفيات ذات الصلة وتزايد في حالات الشفاء، يبدو القلق سيّد الموقف في بلدان عدّة مع التفشّي المتسارع، ويأمل الجميع بخاتمة حسنة.
أثارت حملة ميدانية نفذها الحوثيون في عدد من أسواق صنعاء لمصادرة وإتلاف أحزمة "البالطوهات" النسائية أو ما تسمى بـ"ربطات الخصر"، جدلاً واسعاً وردود فعل مختلفة بين اليمنيين خلال اليومين الماضيين.
تشهد الأسواق المصرية اتساعاً لظاهرة الأدوية البيطرية المغشوشة والمقلدة أو المضروبة لعلاج الأمراض الموسمية التي تصيب الحيوانات والثروة الداجنة، خاصة الأمراض التي تزيد انتشاراً في فصل الشتاء
ما زالت اللقاحات محلّ جدالٍ في فرنسا. وعلى الرغم من أن الحكومة أجبرت العائلات على الالتزام بـ11 لقاحاً في عام 2018، يبقى هناك من يعتقد أن الأمر خلاصة لمصالح تجارية