من أبرز الإبداعات التي يمكن النظر إليها هي المقطوعة الموسيقية الجنائزية ريكويم (Requiem)، على سلم ري مينور للمؤلف الفرنسي غابرييل فوريه
لو أن المراهق الموهوب مايكل جاكسون لم يلتقِ المنتج الموسيقي كوينسي جونز الذي رحل أخيراً عن 91 عاماً، لما أصبح ملك البوب بلا منازع، وعبر العصور
كثيراً ما تُنسى الموسيقى في الأدراج، وتظلّ أعمال طيّ الخفاء، إلى أن يُعلن عن العثور على مقطوعات مفقودة ألّفا موسيقيون من طراز باخ وموزارت
بدفعة من شحنة موسيقية فائقة، تتحدّى فرقة "ذا أوفسبرينغ" الأميركية المقولة السائدة بموت الروك، إذ عنونت إصدارها الجديد Supercharged
فُجع محبّو فرقة الشبّان الموسيقية One Direction، بنبأ رحيل مغنّيها الأسبق ليام باين إثر سقوطه من شرفة غرفة في الطابق الثالث في فندق في الأرجنتين
لعلّ المؤلف الأميركي المعاصر ستيفن باولوس الذي يُصادف الشهر الحالي مرور عشرة أعوام على رحيله، من أنشط مؤلفي حقبته الذين اشتغلوا على تشكيل الأكاپيلا
لعلّ مقطوعة "النمر الوردي" إحدى إبداعات مانشيني، وهي نموذج لتطويع اللغة الموسيقية للجازk بهدف إيجاد بيئة صوتية تصويرية تناسب البيئة الدرامية
من المدهش أن يحظى فيديو كليب وائل إدريس، عنوانه "أحقر حدا"، بما يُقارب مليونين ونصف مليون مشاهدة، لا سيما عندما يمكن تأوّل المُخاطب المحقّر هو امرأة
يطرح إعلان سامسونغ الذي أدّاه ويجز تساؤلا عن الحدود التي تميّز كلّا من الفنّي الإنتاجي والترويجي، وعما إذا كانت أغنية للإعلان تشكّل فرصة إبداعية للفنان
من المرجّح أن تتوجه جحافل الملقبين "سويفتيز" إلى صناديق الاقتراع عشية الانتخابات الأميركية المقبلة من أجل التصويت لصالح الديمقراطيين