الديمقراطية

يحاول أنصار الأنظمة السلطوية الأفريقية تبرير ما تشهده القارّة من تراجع في مجال الحرّيات والانتخابات الشفّافة بالقول إن لديهم مجموعة من نماذج الحكم المختلفة.

في المواجهة الأولى بين مُرشحَّي الرئاسة الأميركية كان بايدن أكثر تماسكاً وأقل استفزازاً ما أعطى انطباعا بالاستقرار، وكان ترامب عدوانياً وأكثر ميلاً إلى الهجوم

خرج الشاب الفلسطيني بدر دحلان من سجون الاحتلال الإسرائيلي ليحدّق بنا بنظرةٍ تشرح كل ما مرّ به على يدي العصابة الصهيونية التي لا يجد العالم طريقا لإيقافها.

بعد الموقف الغربي من الحرب على غزّة، علينا إعادة التفكير بالمنظور الرومانسي الذي أضفيناه على الحضارة الغربية، بوصفها حضارة إنسانية تحمل القيم الأخلاقية.

تقوم صناعة الاستبداد على مزيجٍ من تركيز السلطة، مع قمع المعارضة، والتحكّم في وسائل الإعلام، والتلاعب بالانتخابات، وقمع الحريّات، وإضعاف الخصوم.

قُتِل كثيرٌ من أهلِ غزّة، والذين بقوا هائمون على وجوههم، راكضون من خيمة إلى أخرى، فيما "حماس" لا تطلب أكثر من العودة إلى ما كانت عليه غزّة قبل "الطوفان".

إنّ "فائض القوة" الذي تحقّق لقوى اليمين المتطرف في الانتخابات الأوروبية قد يؤثر على بلدانٍ في قارّات أخرى، وقد يعمل على تغيير الخرائط على نحوٍ مختلف.