أزمة الشاعر شوقي أبي شقرا الصحية مؤخراً، ثم رحيله أمس، أعادا طرح اسمه وتجربته اللذين لم يخرجا من السجال، إلا بعد ما تعب المساجلون، فتوقف السجال وإن بقي معلّقاً.
أتذكّر عينَي أحد أبناء العمومة، جبر الشاعر. أدقّق خبر نشره عن استشهاد ابنته شيماء وزوجها محمود الشاعر في قصف خيمتهم بقنابل أميركية من طراز جهنّم الصهيوني.
طغى اسمُ "باب الشمس" على المراثي التي تناولت إلياس خوري، رغم أنّني لا أجدها الأهمّ، لكن إبرازها بهذه الطريقة يُعيدنا إلى ازدواج السياسي والأدبي في شخصه ونصّه.