تمثل الختمة التي أنجزها مصطفى إسماعيل للقرآن رحلة روحانية، إذ كان الشيخ مصطفى هو القارئ الوحيد الذي وظّف كل المقامات المستخدمة في التلاوة المجودة ليخدم بها ترتيله المتفرد. وختمته المرتلة هي الأثرى نغمياً بين المصاحف الخمسة الشهيرة التي تبثها الإذاعة.