منية الورتاني ونعمة ودلندة عبدو وفاطمة بوساحة والصغير أولاد أحمد، وأحمد السنوسي وغيرهم كثيرون، فنانون لمعوا في سماء تونس خلال العقود الماضية، وينطفئون وحدهم، في بيوتهم، على أسرّة المرض، مفلسين ومنسيين.
تعيش تونس نكسة اقتصادية، يردّها الكثيرون إلى تداعيات فساد النظام السابق، وسوء الإدارة المالية للحكومات المتعاقبة، فهل مشروع "المصالحة" مع رموز الفساد يحيي الاقتصاد فعلاً؟
تقدّر الجالية التونسية بـ 1.2 مليون نسمة، رقم تعوّل عليه البلاد لتحريك الاقتصاد خلال الصيف، إلا أن القلق من إحجام المغتربين عن زيارة أرضهم لا يزال مسيطراً
أفكارها ليست جديدة، لكنّ الجديد أنّ الرأي العام التونسي بات يتخوّف من أن تضرب برامج المسابقات "قيمة العمل"، المتزعزعة أصلا، وأن تعوّد الشباب على الربح السريع من دون تعب
يتراجع حضور البرامج الدينية في الإعلام التونسي عاماً بعد آخر، ما يعني أيضاً تراجع إنتاج "الأناشيد الدينية" والابتهالات، ما اضطرها للهجرة إلى الإعلام العربي
يبدأ الفيلم بتصريحٍ للسياسي التونسي عن حزب التيار الشعبي، محمد البراهمي، الذي اغتيل بـ14 طلقة نارية، أمام منزله في يوليو/تموز 2013. يقول مخرج العمل إن هذا التصريح كان المنطلق لتصوير الفيلم "رحيل"، وهو توثيق لأحداث وقعت في تونس
كشف رئيس المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، عبد الرحمن الهذيلي، عن مكامن الفساد في تونس، واعتبر أن حلّ الأزمة في البلاد يبدأ باعتماد مشروع إصلاحي اقتصادي واجتماعي ينخرط فيه الجميع