ما زال وباء كورونا يلقي بظلاله الثقيلة على الاقتصاد العالمي ويفاقم الاضطرابات المتعلقة بإنتاج الغذاء وارتفاع أسعار السلع الغذائية. وفي مطلع الشهر أطلقت الأمم المتحدة تحذيرا بسبب ارتفاع أسعار الغذاء في العالم بوتيرة أسرع ومستوى أعلى
قرر النظام المصري الانتقام من مزارعي الأرز، حيث اعتمد السيسي خطة لتخفيض مساحة الأرز من 1.5 مليون فدان إلى 700 ألف فقط، بنسبة 50%، وشدد على تحصيل غرامة قدرها 3700 جنيه على كل فدان أرز مخالف.
في عهد، الجنرال عبد الفتاح السيسي، زادت أسعار الأسمدة بنسبة 42%، والسولار بنسبة 75%، وأعلنت الحكومة تخفيض سعر القمح بحدود 1000 جنيه في كل طن عن السعر الذي سبق وأعلن في عهد الدكتور مرسي.
اعتادت إيران الإعلان عن سلاح جديد كل فترة من الزمن، ما بين صواريخ بالستية، وطائرات بدون طيار وأسلحة برية. وفي كل مرة لا تنسى أن تذكّر العالم بهدفها "الشيطان الأكبر، أميركا وإسرائيل" بالتزامن مع الإعلان عن هذه الأسلحة، دون دليل.
مر الاحتفال بافتتاح تفريعة قناة السويس بالتزامن مع جدل واسع حول الجدوى الاقتصادية للمشروع وتوقيته. مناقشة المشروع بعد الانتهاء منه لن تغير من أمر وجوده واقعياً، لكنها قد تفيد قبل بدء مشروع مشابه، وبعد أن تذهب السكرة تأتي الفكرة.
كشفت دراسة أجرتها منظمة العمل العربية على 13 دولة عربية أن نسبة مشاركة المرأة في الاقتصاد غير الرسمي، أو ما يطلق عليه الاقتصاد غير المنظور، بلغت 56% في المغرب، و50% في مصر و36% في تونس.
الهدنة الإنسانية التي بدأت الثلاثاء 12 مايو/أيار وتستمر 5 أيام بدايةً، قد لا تكون كافية للتعاطي مع الوضع الإنساني المأساوي في اليمن، فالهدنة، ورغم الترحيب بها من جماعة الحوثي وحزب المؤتمر، قد لا تصمد لنهايتها.
يشير تقرير المعهد الدولي لأبحاث السلام باستوكهولم، الصادر منتصف شهر أبريل/نيسان الماضي، إلى أنه في الوقت الذي ينخفض فيه الإنفاق العسكري العالمي للعام الثالث على التوالي وبنسبة بلغت 0.4% عن عام 2013، فإن الإنفاق العسكري بالمنطقة العربية زاد بنسبة 5%.
رغم أن سعر القمح المصري يبدو مرتفعاً ظاهرياً عن القمح المستورد، لكن هذا السعر في الواقع لا يعبّر عن جودة القمح المصري التي تفوق جودة الأقماح العالمية، خاصة في نسبة البروتين المرتفعة والرطوبة المنخفضة قياسا بالأقماح المشتراة من الخارج.