عُقدت في الأردن فعاليات "قمة التواصل الاجتماعي"، في 18 مايو، بمشاركة نحو 500 مختص في مجال التواصل الاجتماعي من مختلف أنحاء العالم. وشكّلت الندوة فرصة للربط بين العاملين في مجال التسويق والتواصل الاجتماعي والعلاقات العامة وصناعة الإعلان.
أنشأت شابة أردنية شغوفة بالقراءة والكتب مشروعاً لتحفيز الشباب في الوطن العربي على القراءة بطريقة تفاعلية، بعيداً عن قالب الجمود والنمطية الدارجة حول الكتاب والقراءة.
يتزايد إقبال العائلات الأردنية على احتضان أطفال فقدوا فرصة الوجود ضمن عائلة تحتويهم، لأسباب مختلفة، ويرغب بعضها باحتضان هؤلاء الأطفال لتكون الأسرة البديلة التي تسعى لتوفير سبل حياة أفضل لهم.
أكد مدير جمعية الأمل التونسية للتوحد، عبدالعزيز فضلي، أن تكريم الأردنية عبير عطاري في الملتقى العلمي الوطني الخامس في تونس، جاء نتيجة "إثرائها محتوى الملتقى، وتقديمها حلولاً وأسساً علمية ونظرية للتعامل مع أطفال التوحد".
أطلقت مجموعة أردنية من طلبة كلية الهندسة التكنولوجية "البوليتكنك"، حملة بعنوان "بلغ واحميني"، تهدف لتعديل المادة رقم 8 من قانون الحماية من العنف الأسري لعام 2008.
أطلق ناشطون وإعلاميون عراقيون وسماً على مواقع التواصل الاجتماعي، لدعم سكان مدينة الفلوجة العراقية، جرّاء الحصار والتجويع الذي أدى إلى قتل العديد من سكانها.
اعتبرت دائرة الإفتاء الأردنية أن عيد الأم يعتبر يوم وفاء وتقدير للأمهات، مشيرة إلى أن فيه يعترف الناس في جميع أنحاء العالم بجميل الأمهات، ويعبرون عن مزيد محبتهم وامتنانهم لأمهاتهم في يوم واحد يجمعهم، وأنه "ليس عيداً بالمفهوم الشرعي للعيد".
"ما أعز من الولد إلا ولد الولد"، مقولة عاطفية يكررها الأجداد "ليبرروا ميلهم العاطفي نحو الطفل، ويحاولوا بعد تقاعدهم الوظيفي إثبات أنهم لم يتقاعدوا على الأقل عن تربية الأطفال".
تبوأت المرأة الأردنية مواقع متقدمة في مراكز القرار، ورغم نيلها مكتسبات تمكنها سياسياً، إلا أنها تتطلع إلى تعديل بعض المواد "المجحفة" بحقها في القانون الأساسي (الدستور). بهذه الكلمات بدأت ناشطات أردنيات حديثهن لــ"العربي الجديد"، عن الاحتفال باليوم العالمي للمرأة.
أُطلقت أول مكتبة عربية صوتية عامة في الأردن، تتضمن مجموعة من الكتب العربية الصوتية المسجلة على أجهزة صغيرة محمولة، كبادرة أولى من نوعها في الوطن العربي.
هدّد طلاب في الجامعة الأردنية بالتصعيد ضد قرار رفع الرسوم "الظالم"- على حد وصفهم- والذي يطاول طلاب الموازي والدراسات العليا؛ وذلك في حال عدم استجابة رئاسة الجامعة لمطالبهم بخفض الرسوم.
كسر الشاب الأردني ليث علي (24 عاماً) وهو طالب تسويق في جامعة خاصة في الأردن، ثقافة العيب من خلال عمله بطريقة مبتكرة بتسويقه لنفسه ولمهنته عبر وسائل التواصل الاجتماعي كسائق تاكسي عمومي.
أحيت مجموعة من الشباب الفلسطيني الروح في مخيم البقعة، أحد أكبر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الأردن، بجداريات تهدف إلى تعزيز التمسك بالقضية الفلسطينية وحق العودة.
صُدمت المعلمة الأردنية حنان جوهر حين اقتادتها الشرطة المحلية من المدرسة على خلفية شكوى والد إحدى طالباتها في مدرسة تماضر الأساسية المختلطة، في لواء الرصيفة بمحافظة الزرقاء شرق العاصمة الأردنية، لأنها نبهت طالبتها بأنّ لباسها غير لائق.