وفقاً لتحليل جديدٍ لموقع ذي إنترسبت الإخباري نُشر الثلاثاء، فقد أظهرت تغطية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، تحيزاً ثابتاً وواضحاً ضد الفلسطينيين في القطاع
نعيش بمخيلة "عولمة" كاذبة. عولمة يستفيد منها العالم الغربي ومن كل ميزاتها، ونحن نأخذ فتاتها ونقول: "ياه، العالم قرية صغيرة". لنأخذ موراكامي ونعطيه الجنسية الفلسطينية أو السورية أو العراقية، ولنر كيف سسيتحدث كاتبنا المُغربن عن "العالميّة"!
أعمال كثيرة تُبيّن حقيقة الحياة داخل دهاليز البيت الأبيض خاصة، وتبيّن الوحشية والبراغماتية وتداخل المصالح وعلاقات القوّة التي تُحرك السياسة كما هي، من دون أي تلميع أو تنظيف. لا تؤلّف هذه الأعمال سيناريوهاتها من الخيال، بل تعتمد كثيرًا على قصص حقيقية.
عند الحديث عن حضورِ حدثٍ مُباشرٍ ما، يطرح الناس الكثير من الأسئلة. لماذا يدفع الناس لحضور مُباراة كرة قدم مُباشرة، طالما بإمكانهم مشاهدتها عبر الإنترنت أو الفضائيات المتخصصة؟
انطلق عرض مسلسل "فريندز" Friends على قناة NBC في سبتمبر/أيلول من عام 1994، وانتهى في مايو/أيار من عام 2004، على خُطى مُسلسل "ساينفيلد" Seinfeld، وتاركًا وراءه إرث عشر سنوات مع جيل التسعينيات والأجيال اللاحقة.
أعمال درامية وسينمائية كثيرة، تناولت فكرة تخلّي الإنسان عن جزء من وظائفه البيولوجية الطبيعية، واستبدالها بوظائف آلية، أو إلكترونية. هنا، قراءة في عوالم هذه الفكرة
يعيش مايلز إليوت حياة مملة ورتيبة، ويريد أن يحسّنها، فيذهب إلى منتجع آخر، ليخلقوا هناك نسخة أخرى منه. هنا، مراجعة لمسلسل Living With Yourself الذي يُعرض على "نتفليكس".
فِي العقود الأخيرة من القرن العشرين ظهر نوع من الأغاني الديستوبية أحيانًا والمتفائلة في أحيانٍ أخرى، وتتحدث عن نهاية العالم، ولا يكون التحدث هنا بمعنى سرديّ، وإنما بالمعنى التفاعلي، وإظهار للحالة الشعورية التي تختمر المغنّي/ة, فكيف كانت نهاية العالم مغنّاة؟