لم تكن المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال، في مواصي خانيونس، ثم ادعى أنها استهداف لهدفين بارزين من حماس، الكذبة الأولى، بل تبع ذلك سلسلة من المجازر ثم تبريرها.
نقلت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة المعركة مع قوات الاحتلال الإسرائيلية إلى مرحلة متقدمة، عبر استخدام الكمائن المركبة في إطار حرب العصابات التي تعتمدها.