ضرب الغلاء العديد من الأسواق العربية، ليزيد من تفاقم الأوضاع المعيشية خلال شهر رمضان وعيد الفطر.
وعلى الرغم من أن الكثير من الأسر لم تستسلم لارتفاع الأسعار، بل حاولت البحث عن فرحة لأطفالها وسط أسواق الملابس المستعملة، والتي انتشرت ظواهرها في العديد من البلدان في الأعوام الأخيرة.
ودفع الغلاء، والذي طاول مختلف أنواع السلع، الكثير من الأسر المصرية إلى تغيير سلوكها الشرائي، لتقلّص نفقاتها على احتياجات كان يُنظر إليها على أنها أساسية في أعوام سابقة.
كذلك اضطرت الكثير من الأسر في العراق وتونس وسورية إلى اللجوء لأسواق "البالات" لشراء ألبسة مستعملة للأطفال في العيد.
اقرأ أيضاً:
عيدٌ بين القبور وفي الزنازين ووسط الركام