تونسيون يكابدون من أجل فرحة عيد الأضحى وسط غلاء أسعار الأضاحي

تسحب سارة السويسي قاربها الصغير على شاطئ جزيرة قرقنة جنوبي تونس، حيث تمتهن بين قليلات صيد الأسماك الذي كان لزمن طويل حكراً على الرجال، ورغم محاولتها من دون يأس كسر هذه الصورة النمطية، تواجه حالياً مشاكل بيئية تهدد مصدر رزقها. وتقول السويسي التي تعشق هذه المهنة منذ مراهقتها، معتمرة قبعة بيضاء: "أحب

عمّت أجواء مختلطة بين الفرح والحزن على الفلسطينيين في قطاع غزة مع حلول عيد الأضحى، وفي إحدى مدارس "أونروا" في حي الدرج بمدينة غزة شمالي القطاع، بذل الأهالي كل جهودهم من أجل إضفاء أجواء من السعادة على أطفالهم، ولسان حالهم يقول: "لن نستسلم للأحزان رغم كل شيء، ولن تمنعنا آلة الحرب الإسرائيلية المدمرة

يحرص السوريون على زيارة المقابر في العيد، زيارات تعبّر عن مشاعر الحنين إلى الأقارب والأصدقاء الذين خسروهم، وكانت لهم الكثير من الذكريات معهم. يتذكرون ما عاشوه معهم ويدعون لهم بالراحة.

يشهد اليمن هذا العام مظاهر فرح مضاعفة مع عيد الأضحى المبارك، لا سيما مع التقدم الحاصل في مجريات الملف الإنساني بما فيها فتح الطرق الواصلة بين محافظتي البيضاء ومأرب شمالاً، ومنفذ الحوبان إلى مدينة تعز وسط اليمن.