يواجه التعليم في ليبيا مشاكل تعددة، منها انسداد الأفق السياسي الذي يعبر عن نفسه بوجود حكومتين، وتعثر العملية السياسية في الوصول إلى خواتيمها بتوحيد المؤسسات.
تزداد صعوبة إتقان الأطفال السوريين في تركيا اللغة العربية، لأن الهوّة كبيرة بين العربية الفصحى التي لا يتعلمونها في المدارس، والعامية التي يحكيها أهلهم
التهجير المستمر الذي يعيشه الغزيون في ظل استمرار العمليات العسكرية، وآخرها في رفح، وعدم توافر الخيام، دفع البعض إلى اللجوء إلى المدارس والبيوت المدمرة.
لم تشهد المدارس في مناطق سيطرة النظام السوري أعمال ترميم أو تجديد منذ سنوات، وتفتقر حالياً إلى أدنى التجهيزات في إطار تدابير متعمّدة للتأثير على التعليم.