بدت مناورات موسكو وبكين وكأنها رسائل عسكرية موجّهة إلى أطراف ثالثة، لحصولها في بحر الصين الجنوبي، بعد أيام على قمة حلف شمال الأطلسي في الولايات المتحدة.
مع إبداء أوساط في حلف شمال الأطلسي رغبتها بالتوسع شرقاً، تسود المخاوف في الصين من توسع "ناتو" بما يخدم الأجندة الأميركية في منطقة المحيطين الهادئ والهندي.
تدرك تايبيه حجم التفاوت في قدراتها العسكرية مقارنة مع بكين، ما دفعها إلى التركيز على التسلح الذاتي في تايوان لتقليص التباين بما في ذلك عبر تصنيع الأسلحة.