يرتكب الاحتلال الإسرائيلي أبشع الجرائم في قطاع غزّة، وهذا ما تُؤكده المقابر الجماعية التي تُكتشف تباعًا، وأخرها تلك المكتشفة في محيط مستشفى ناصر في خانيونس.
لم تعثر عائلات غزية بعد على جثامين شهدائها بعدما عمد الاحتلال الإسرائيلي إلى دفن كثيرين في مقابر جماعية، وتشويه أو سرقة أعضاء بعضهم، عدا عن تحلل جثث كثيرة.
مع دخول العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة شهره السابع، فقدت طواقم الدفاع المدني ما بين 70 إلى 80 في المائة من قدراتها، ما يؤثر على عمليات الإنقاذ الطارئة.