يعتبر الاقتحام الذي نفذه مائة مستوطن لـ"قبر يوسف" الذي يدعون أنه يعود للنبي يوسف الأول الذي يتم من دون حماية جيش الاحتلال أو التنسيق مع السلطة الفلسطينية
في الرياء والتبجّح والتفاخر يبدي المتديّن ما يريد الآخرون رؤيته، فينال الحمد والإطراء والاحترام ويخفي ضعف الشخصيّة عنده بالرياء وتوجيه الأنظار إلى ما يريده.