تَقرأ رواية الكاتب المصري علاء الأسواني واقعَ مصر بمفردات الماضي، فهي تدور عام 1964،غير أنّ القارئ يخرج منها باستنتاج عن الانهيارات التي أعقبت ثورة يناير 2011.
قالت مصادر ليبية لـ"العربي الجديد"، إن رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة استدعى السفير المصري وسلّمه مذكرة احتجاج بعد استقبال أسامة حماد في مصر.
أعربت حكومة الوحدة الوطنية الليبية عن استيائها ورفضها الخطوة الدبلوماسية التي اتخذتها الحكومة المصرية باستقبالها لأول مرة "أجساما موازية لا تحظى باعتراف دولي".