يواجه التعليم في ليبيا مشاكل تعددة، منها انسداد الأفق السياسي الذي يعبر عن نفسه بوجود حكومتين، وتعثر العملية السياسية في الوصول إلى خواتيمها بتوحيد المؤسسات.
لا يفكر الكثير من أولياء الأمور في ليبيا في إلحاق أولادهم بالنشاطات الصيفية التي تنظمها المدارس الخاصة، لأنهم لا يرون أنها مثمرة للصغار استناداً إلى تجاربهم.
في ألبانيا، وعلى غرار اليونان، أثمرت المقاربَة التي تعتمد على مقارنة الخلافة العثمانية مع الحُكم السابق صورةً مختلفة عن السردية التي فُرضت خلال الحقبة الشيوعية.