وجد الغزيون الذين هُجّروا من مناطق في خانيونس أنفسهم على الطرقات بعدما لم يبق هناك أمكنة يذهبون إليها في ظل الازدحام وعدم توفر الخيام وغياب المنظمات الإنسانية.
الإعلان عن توقف محطة الأكسجين الوحيدة في محافظة غزة بسبب نفاد الوقود يهدد حياة العديد من المرضى الذين يعتمدون على أجهزة التنفس الاصطناعي للبقاء على قيد الحياة.
بالإضافة إلى احتمال الموت المستمر جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على غزة، يواجه المرضى والجرحى نقصاً في أدوية ومستلزمات طبية أساسية مثل الأوكسجين والأنسولين.