لم يعد الموسم الرمضاني يقتصر على المنافسة الكلاسيكية التي تهم المسلسلات وصنّاعها، ومَن الأجدر بكسب رضا المشاهدين، بل بات الأمر يشمل الإعلانات وسوقها أيضاً.
إنّ دور روابط الألتراس في ثورات الربيع العربي، في مصر وتونس بالتحديد، لا يمكن تجاهله؛ ولهذا سعت الأنظمة المتعاقبة لإخماد حماسها بكل ما أوتيت من قوة وعنف.
"أنا لا يهمني اللعب تحت راية العرب ولا تمثيلهم" هذا ما قاله مدرّب المنتخب المغربي وليد الركراكي، متجاهلاً ملايين العرب الذين رفعوا أكفهم بالدعاء للمنتخب.