تشهد سوق العمل في الجزائر زيادة الطلب على الوظائف الرقمية، التي ظهرت حديثًا من قبل المؤسسات والشركات الاقتصادية والتجارية، سواء الجزائرية منها أو الأجنبية العاملة في الجزائر.
قبل عشرين سنة من الآن، كانت حصص الموسيقى والرسم والرياضة البدنية من الحصص الرسمية في مرحلتي التعليم الابتدائي والمتوسّط في الجزائر، حيث يتلقى التلاميذ الذين تتراوح أعمارهم ما بين 6 سنوات و15 سنة دروسًا موسيقية يتعلّمون فيها النوتات الموسيقية.
احتجاجات بعض الشباب تستهدف غلق الطرق العامة التي تشهد حركة سير كبيرة، واختيار منطقة لا توجد بها طرق فرعية تجنبيّة، وهو ما ينتج عنه اختناق مروري حاد، يتسبّب في تأخير الموظفين والطلبة والمسافرين والمرضى وحدوث أضرار مادية وبشرية أحيانًا.
تبقى المناسبات الوطنية التي يتذكّرها الشباب الجزائري وينتظرها أيضًا، تلك التي تصادف عطلة رسمية مدفوعة الأجر في القطاعات العمومية، على غرار عطلة أوّل نوفمبر، بمناسبة الاحتفال باندلاع الثورة التحريرية سنة 1954، حيث ينصب الاهتمام بالعطلة أكثر منه بالحدث في العادة.
يحرص "البودكاستر" في اختيار مواضيع فيديوهاتهم على مواكبة المستجدات والتطوّرات الحاصلة في المشهد السياسي، من خلال رصد آخر الأخبار، الأحداث المهمّة والمناسبات واستغلالها لكسر التابوهات وإبداء آرائهم بشكل واضح وصريح، وكذلك التطرق للأزمات التي يعيشونها مثل غيرهم من الشباب.
تحليل سوسيولوجيا العمارة في الجزائر، يكشف أنه من الصعب جدًا توقّع بروز اهتمام بالجانب الجمالي للبنايات في المستقبل القريب، لا سيما بعد فشل تطبيق قانون قواعد مطابقة البنايات الصادر سنة 2008، لحل مشكلة البنايات غير المكتملة والاهتمام بواجهاتها الجمالية.
لم تدم فرحة الجزائريين الطامعين في الهجرة إلى روسيا للزواج والاستقرار هناك طويلًا، بعد نشر خبر توضيحي؛ مفاده أن إلغاء التأشيرة يخصّ فقط مقاطعة فلاديفوستوك، وهي منطقة شبه خالية، وتتميّز بطقس شديد البرودة، ليعصف الخبر بحلم ارتباطهم بـ "شقراوات آسيا".
تلجأ بعض الطالبات الجزائريات للعمل بشكل واسع في قاعات الحفلات التي يزيد نشاطها مع فصل الصيف خاصة أن مناصب العمل فيها لا تكون محجوزة لأشخاص محدّدين. كما يقدمن أيضًا خدماتهن لصالونات الحلاقة والخياطة والتطريز وبعض الأنشطة اليدوية.
كان يفترض أن ترافق حركة النقل في الجزائر، الفعاليات الثقافية والمهرجانات الصيفية وتساهم في تنشيط السياحة الداخلية وإنجاح هذه التظاهرات، إلا أن دوام أغلب وسائل النقل يتوقّف عند الساعة السابعة والنصف مساءً، مع غروب الشمس.
من أبرز المحفّزات التي تدفع الطلاب الجزائريين المتفوّقين نحو المدارس العليا، ما تقوم به هذه الأخيرة من توقيع اتفاقيات تعاون مع المؤسّسات والشركات الناشطة في القطاع وبالتالي منح الطلاب فرصًا أكبر للحصول على وظائف في بعض هذه الشركات فور تخرّجهم.