علقت قدم اليمني سمير المقطري بين ضحايا حادثة مدرسة معين، فحاول انتزاعها لإنقاذ حياته من موت محقق، ولم يستطع في المرة الأولى، كرر المحاولة هذه المرة بقوة أكبر خوفاً على مصير عائلته ونجح بعد ألم شديد تبين أنه ناجم عن إصابة رجله اليسرى بكسر في الساق
يظهر 9 يمنيين في مقطع مسجل أول أكتوبر الماضي، وهم يكابدون أوضاعاً قاسية على الحدود البيلاروسية البولندية، إذ ترتجف أجسادهم من لسعات البرد، بينما يطالبون الحكومة اليمنية بسرعة التدخل، فيما ناشد آخرون منظمات حقوق الإنسان نجدتهم قبل هلاكهم
تفاقمت معاناة أهالي أرخبيل سقطرى، رغم عدم وجود معارك عسكرية في جزرهم بين الحوثيين والتحالف السعودي الإماراتي إذ ُمنعت رحلات الطيران لفترة كبيرة ما فاقم من عزلتهم، وصاروا مجبرين على السفر بحرا عبر سفن متهالكة
لم تكتفِ القوات السعودية والإماراتية المشاركة في حرب اليمن بكوارث تكرار وقوع ضحايا مدنيين نتيجة قصف طيرانهم، بل جرى التلاعب في التحقيقات للتخلص من المسؤولية الجنائية وعدم تقديم التعويضات، لتضيع حقوق الضحايا، أحياءً وأمواتاً
تتكرر أزمة نفاد دفاتر جوازات السفر اليمنية، والتي خلقها قرار صدر عن الحكومة الشرعية من دون استعدادات كافية، بحصر مراكز الإصدار في مناطق سيطرتها، في غياب الجهوزية لطباعة المزيد تلبية لحاجة الراغبين بالسفر وفق ما يكشفه الجزء الثاني من الملف
صار الحصول على جواز سفر يمني، حلما بعيد المنال، بعدما تسبب قرار صادر عن الحكومة الشرعية، في خلق سوق نشطة لتجارة الجوازات، عبر سماسرة يخدعون الحالمين بالنجاة من الحرب، وفق ما تكشفه الحلقة الأولى من ملف "العربي الجديد"
يخدع سماسرة حجاجاً يمنيين عبر وكالات وهمية تدعي حصولها على تأشيرات حج مجاملة من السفارة السعودية، بينما تسعى وزارة الأوقاف والإرشاد إلى مواجهة الظاهرة، في ظل شكاوى من فوضى وسوء توزيع الفرص المتاحة، كما يوثق التحقيق
تضررت 189 مزرعة عنب بسبب قصف طيران التحالف لمحافظتي صنعاء وصعدة، ما أدى إلى تقلص المساحة المزروعة بالعنب اليمني بعد الحرب بنحو 1869 هكتارا، الأمر الذي رفع سعر مشروب الزبيب الذي يقبل اليمنيون على استهلاكه في رمضان
تعمل كوادر أجنبية في مجالات الطب والتمريض في اليمن من دون تراخيص مزاولة المهنة بسبب تدخلات سياسية من الحوثيين، ما أدى إلى فوضى تسببت في وفاة مرضى على أيدي دخلاء غير مؤهلين، كما يكشف التحقيق
استنزاف متواصل لبيئة جزيرة سقطرى اليمنية منذ عام 2015، في ظل النفوذ الكبير لدولة الإمارات هناك، ما يهدد تنوعها البيولوجي والحياة النباتية والحيوانية الغنية كما تصفها "يونسكو"، وفق ما يوثق التحقيق