نجم اليوفي يحرم إيطاليا من الفوز في هذه اللقطة

12 أكتوبر 2020
كييزا انتقل مؤخراً ليوفنتوس (Getty)
+ الخط -

 

أخفق الوافد الجديد لصفوف فريق يوفنتوس فيديريكو كييزا، في إهداء الفوز لمنتخب بلاده إيطاليا أمام بولندا، بعد انتهاء المواجهة التي أقيمت على ملعب "إنيرغا غدانسك"، في منافسات دوري الأمم الأوروبية، بالتعادل السلبي.

ولم ينجح لاعب "السيدة العجوز" في هز الشباك بفرصة سهلة، دقائق قليلة بعد انطلاق اللقاء، بعد أن وضعته كرة عرضية من أحد الزملاء أمام مرمى خالٍ من الحارس، لكنه أخفق في ترجمتها إلى هدف، حيث جانبت كرته القائم الأيسر.

وبعد هذا التعادل، بقي منتخب إيطاليا في صدارة المجموعة الأولى برصيد 5 نقاط، بينما يقع المنتخب البولندي بالمركز الثاني برصيد 4 نقاط بالتساوي مع هولندا.

وفي قمة أخرى، تعادل بطل العالم منتخب فرنسا، مع بطل اليورو ودوري الأمم، منتخب البرتغال سلباً، في لقاء أقيم في "استاد دو فرانس"، ليبقى رفاق رونالدو بالصدارة بـ7، بفارق الأهداف عن فرنسا الوصيفة.

وبهدف لمثله، تعادلت تركيا مع روسيا، ليواصل الأخير زعامة المجموعة بـ7 نقاط، مقابل 2 نقطة لتركيا احتلت بها الترتيب الثالث.

كرة عالمية
التحديثات الحية

وفي الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الثانية للمستوى الأول، قلبت إنكلترا تأخرها أمام بلجيكا إلى فوز 2-1، حيث تقدمت بلجيكا من ركلة جزاء لروميلو لوكاكو، قبل أن ترد إنكلترا بهدفين بواسطة ماركوس راشفورد (من ركلة جزاء) ومايسون ماونت لترفع رصيدها إلى 7 نقاط من 3 مباريات انتزعت بها المركز الأول من بلجيكا بالذات التي تملك 6 نقاط.

وتألق إيرلينغ هالاند بشكل ملفت مسجلاً أول "هاتريك" مع منتخب بلاده النرويج، ليقوده لتجاوز عقبة ضيفه الروماني برباعية نظيفة، ليرفع المنتخب النرويجي رصيده إلى 6 نقاط في صدارة الترتيب، بفارق نقطتين أمام المنتخب الروماني الذي توقف رصيده عند 4 نقاط في المركز الثاني.

وعاد منتخب كرواتيا لسكة الانتصارات، بعد أن انتزع فوزاً مهماً 2-1 على نظيره السويدي سجلهما نيكولا فلاسيتش وأندري كراماريتش، مقابل هدف لماركوس بيرغ، ليحصد الكروات أول 3 نقاط لهم في المجموعة وضعتهم بالمركز الثالث، فيما ظل المنتخب السويدي بلا رصيد في المركز الأخير بعدما مني بالهزيمة الثالثة على التوالي.

من جهته، اكتفى منتخب هولندا بالتعادل سلباً أمام مضيفه البوسني، فبات يملك 4 نقاط، وليخرج بنتيجة مخيبة للآمال في المباراة الرسمية الأولى لمدربه فرانك دي بور.