تنظيم الوقت يبدو صعباً، لكنّه مثل أيّ شيء آخر مسألة اعتياد. في الظروف الطارئة كالتي نشهدها حالياً مع إقفال الجامعات، ازدادت صعوبة المهمة على الطلاب مع اضطرارهم إلى الاعتياد على نمط جديد أساسه التعليم عن بعد، مع انعدام أفق حلّ أزمة فيروس كورونا الجديد. في هذا الإطار، يقدم موقع "تايمز هاير إيديوكيشن" بعض النصائح التي يمكن للطلاب استخدامها لمساعدتهم على البقاء في المنافسة، كالآتي:
1- التزم بجدولك الزمني: مع إجراء المحاضرات عبر الإنترنت والتزام المحاضرين بجدول محدد مسبقاً، عليك أن تواكب التزامهم بالتزام مماثل، وعدم الاستخفاف بمسألة أنّك بعيد عنهم. افترض دائماً أنّك لن تتمكن من الوصول إلى مقطع الفيديو لاحقاً لمشاهدته، واحضره منذ اللحظة الأولى كما لو أنّك في القاعة الجامعية بالذات. هذا الالتزام يسمح لك بنيل الفائدة من دون تأجيل قد يجعلك تهمل مشاهدة المحاضرة لاحقاً.
2- دوّن قائمة بثلاث خطوات عليك أداؤها يومياً: هذه القائمة تتيح لك التأكد من إنجاز المهام التي تحتاج إليها. أما جعل المهام كثيرة فيغرقك في التفاصيل وربما يحول بينك وبين أداء المهام، أو حتى بعضها.
3- استخدم التنبيهات: الالتهاء بأمور كثيرة سهل جداً، لذلك في حال كانت لديك مهام وقررت أن تأخذ استراحة عليك أن تنبّه نفسك إلى أنّ من واجبك العودة إلى مهامك من دون تلكؤ.
اقــرأ أيضاً
4- ابتعد عن مشتتات التركيز: من ذلك هاتفك. ضعه في مكان لا يمكنك الوصول إليه، وستدهش بمقدار ما تنجزه عندما لا تطلع على حسابك في "تويتر" و"إنستغرام" و"فيسبوك" وغيرها كلّ خمس دقائق. وإذا كان هاتفك لا بدّ منه بالقرب منك، أوقف جميع الإشعارات. أيضاً، حدد ما إذا كانت هناك عوامل تشتيت أخرى مثل التلفزيون، واعمل على حلّ المسألة.
5- اكتشف الوقت الذي تكون فيه أكثر إنتاجية: يمكن لعدد قليل جداً من الناس أن يقولوا إنّ في إمكانهم الحفاظ على مستويات عالية من الإنتاجية طوال اليوم. لكن، بالنسبة لمعظم الناس، هناك وقت محدد في اليوم يكون فيه دماغهم أكثر تركيزاً، وأقل قابلية للاستسلام للمشتتات، ما يعني أنّ بإمكانهم في هذا الوقت أن يكونوا أكثر إنتاجية، سواء أكان صباحاً أم ظهراً أم مساء.
1- التزم بجدولك الزمني: مع إجراء المحاضرات عبر الإنترنت والتزام المحاضرين بجدول محدد مسبقاً، عليك أن تواكب التزامهم بالتزام مماثل، وعدم الاستخفاف بمسألة أنّك بعيد عنهم. افترض دائماً أنّك لن تتمكن من الوصول إلى مقطع الفيديو لاحقاً لمشاهدته، واحضره منذ اللحظة الأولى كما لو أنّك في القاعة الجامعية بالذات. هذا الالتزام يسمح لك بنيل الفائدة من دون تأجيل قد يجعلك تهمل مشاهدة المحاضرة لاحقاً.
2- دوّن قائمة بثلاث خطوات عليك أداؤها يومياً: هذه القائمة تتيح لك التأكد من إنجاز المهام التي تحتاج إليها. أما جعل المهام كثيرة فيغرقك في التفاصيل وربما يحول بينك وبين أداء المهام، أو حتى بعضها.
3- استخدم التنبيهات: الالتهاء بأمور كثيرة سهل جداً، لذلك في حال كانت لديك مهام وقررت أن تأخذ استراحة عليك أن تنبّه نفسك إلى أنّ من واجبك العودة إلى مهامك من دون تلكؤ.
4- ابتعد عن مشتتات التركيز: من ذلك هاتفك. ضعه في مكان لا يمكنك الوصول إليه، وستدهش بمقدار ما تنجزه عندما لا تطلع على حسابك في "تويتر" و"إنستغرام" و"فيسبوك" وغيرها كلّ خمس دقائق. وإذا كان هاتفك لا بدّ منه بالقرب منك، أوقف جميع الإشعارات. أيضاً، حدد ما إذا كانت هناك عوامل تشتيت أخرى مثل التلفزيون، واعمل على حلّ المسألة.
5- اكتشف الوقت الذي تكون فيه أكثر إنتاجية: يمكن لعدد قليل جداً من الناس أن يقولوا إنّ في إمكانهم الحفاظ على مستويات عالية من الإنتاجية طوال اليوم. لكن، بالنسبة لمعظم الناس، هناك وقت محدد في اليوم يكون فيه دماغهم أكثر تركيزاً، وأقل قابلية للاستسلام للمشتتات، ما يعني أنّ بإمكانهم في هذا الوقت أن يكونوا أكثر إنتاجية، سواء أكان صباحاً أم ظهراً أم مساء.