باتت دول منطقة الشرق الأوسط التي تنتج النفط على موعد مع سنوات عجاف ومفاجآت غير سارة، بسبب توقعات تهاوي أسعار النفط، لتضاف تلك التوقعات المتشائمة أزمة جديدة.
على الرغم من أن صندوق النقد يدعي تقديم المساعدة لتعزيز الاستقرار الاقتصادي في البلدان النامية، لكن بعض الشواهد تشير في الكثير من الأحيان إلى نتائج عكسية.
لم ينته دَور المثقف، ما زال لديه الكثير من العمل، لكن عليه أن يُؤمن بنفسه وبضرورة التغيير، وليس من أجل منفعة أو جائزة تهدف السلطة عبرها إلى إفقاده روح المبادرة.