يحتل الخبر البنغالي حيزاً لا بأس به من نشرات الأخبار وتعليقات المتابعين العرب على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد فرار الشيخة حسينة واجد المفاجئ واستقالتها
الاغتيالات التي هدفت لتفريغ الساحة الفلسطينية، أو كسرها، ما أنتجت بعد الحزن والألم إلا لملمة الشظايا، لصنع متاريس مانعة للتشظي، وسهماً يشير إلى بوصلة الوحدة.
أود أن أذكر القراء أن مجلة "الإيكونومست" البريطانية "Economist"، قد أصدرت عددها للأسبوع 19-25 من شهر مايو/أيار عام 2018، وقد وضعت على الغلاف طفل فلسطيني
لا تزال حملات مقاطعة السلع إسرائيلية الصنع ومنتجات الدول الداعمة للاحتلال في حربه الإجرامية على غزة تكسب أرضاً جديدة، ولا يزال في جعبة نشطاء المقاطعة الكثير
حين يُقنعنا المتنبي أو نيتشه أو المعري، فهم لا يفعلون ذلك بالبيانات والخوارزميات، بل بأسلوبهم الإبداعي الشعري أو المجازي. إبداعهم يحوّلنا إلى قرّاء مبدعين.