في ظل الحديث عن أهمية التوقيع على خريطة الطريق للتوافق بين أطراف الصراع اليمني في كل من صنعاء وعدن على تحقيق السلام، يبرز موضوع إعادة الإعمار بما هو قضية وطنية
إن كنتُ أوجّه تحية لأحمد، فهي تحية لآلاف الأبطال الصادقين من أصحاب الإغاثة الذين يُوزّعون الماء والخضار والطعام والدواء، وما أمكن، على أهلنا في غزّة الصامدة.
الله يرحمك يا جار يحيى. عشنا طفولتنا ومراهقتنا مع بعضنا البعض، في الحواري والأحراش. وكان الأخير، عكس الأُولى، جنّة فقراء المخيّم، وأهمّ المساحات الخضراء.
يمكن أن تكون الرواية تعبيراً عن العنصرية أو الكراهية أو المنطق الاستعماري، كما هو حال الرواية في "إسرائيل"، ولم يثبت بعدُ أنّ الرواية هناك قدّمت عكس ذلك.