-
الإدمان
توصلت دراسة من جامعة نوتنغهام ترنت إلى خلاصة مفادها أن "معايير الإدمان، مثل إهمال الحياة الشخصية، والانشغال الذهني، والهروب، وتغير المزاج، وإخفاء السلوك الإدماني، موجودة في بعض الناس الذين يستخدمون الشبكات الاجتماعية بشكل مفرط".
-
الحزن
بينت دراسة، أُجريت قبل بضع سنوات، وجود رابط بين استخدام "فيسبوك" وحياة أقل سعادة ورضى. ورجحت أن يكزن ذلك له علاقة بحقيقة أن "فيسبوك" يستحضر تصوراً للانعزال الاجتماعي بطريقة لا تفعلها الأنشطة الانفرادية الأخرى.
-
مقارنة حياتنا بالآخرين
نقع في فخ مقارنة أنفسنا بالآخرين أثناء تصفح جديد مواقع التواصل. كشفت دراسة عن كيفية إجراء مقارنات بسبب منشورات الآخرين، فتوصلت إلى أن الاعتقاد بأننا أفضل أو أسوأ من أصدقائنا، في كلتا الحالتين، يجعلنا نشعر بالسوء.
أظهرت الدراسات أن استخدام وسائل التواصل يثير مشاعر الغيرة، وخلُصت إلى أن "فيسبوك" يوفر أرضية خصبة لمشاعر خفية".
-
تغذي الأوهام
رصدت دراسة شعور الناس بعد استخدام "فيسبوك". كان المشاركون في هذا البحث يشعرون دائماً بأنهم بحال أسوأ بعد استخدامه مقارنةً بالأشخاص الذين يشاركون في أنشطة أخرى.
-
تقتل التأثير العلاجي للأصدقاء
وجدت دراسة أن المزيد من الأصدقاء على وسائل التواصل الاجتماعي لا يعني بالضرورة أن لديك حياة اجتماعية أفضل. يجب التفاعل الاجتماعي الفعلي، للحفاظ على هذه الصداقات.
الوحدانية مرتبطة بمشاكل صحية وعقلية لا حصر له، بما في ذلك الوفاة المبكرة، لذا الحصول على دعم اجتماعي حقيقي أمر مهم، ولا يمتلك الصديق الافتراضي التأثير العلاجي مثل الأصدقاء الحقيقيين.