تحقيق متعدّد الوسائط

بينما تشهد دمشق طوابير خبز تمتد على مرمى البصر، تظهر صفوف أخرى في المدينة المحاصرة بالدمار لشراء أحدث الهواتف، في مشهد ينطلق منه التحقيق لكشف آثار العقوبات والفوارق الطبقية الهائلة بين السوريين والنخبة الحاكمة

تروّج حسابات على تطبيقات التواصل الاجتماعي في سلطنة عمان لمستحضرات عشبية غير مرخصة على أنها علاج فعال للأمراض المزمنة، لكن الأخطر هو ثبوت احتوائها على مواد كيمائية ومحظورة ومعادن سامة وفق ما يكشفه التحقيق

لا تزال عائلة الثلاثيني الفلسطيني باسل رضوان تنتظر منذ 19 أكتوبر/تشرين الأول الماضي ردّ وزارة الصحة على طلبها بالتحقيق في ظروف وفاة ابنها في المستشفى الفلسطيني الفنزويلي (هوغو تشافيز) المخصص لعلاج مرضى كورونا في رام الله

تهيمن البذور المستوردة على الزراعة التونسية رغم غلائها وقلة جودتها وكثرة أمراضها مقارنة بالأصناف المحلية التي يتم تهريبها منذ عهد الاحتلال الفرنسي، وعلى الرغم من استعادة بعضها، لكن عراقيل عديدة تحول دون تطويرها

تسببت محاكمات رجال أعمال جزائريين وأخطاء متصرفين إداريين مكلفين بتسيير المؤسسات التي يملكها الموقوفون على ذمة قضايا فساد حدثت في عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، في إنهاء عقود آلاف العمال دون دفع رواتبهم المتأخرة، ما رفع معدلات البطالة

يكشف "العربي الجديد" عن تزايد عمليات نهب مخطوطات يمنية إسلامية ويهودية بسبب الحرب، لينتهي بها المطاف في حوزة تجار آثار ينشطون بدول الجوار، أو يتم بيعها في دور مزادات عالمية، بينما يتم تهريب بعضها إلى دولة الاحتلال

ينتظر تونسيون مصابون بفيروس كورونا دورهم لتلقي الرعاية الصحية في العناية المركزة نتيجة نقص حاد في الأسرة، إذ لا تمتلك بعض المحافظات سوى سرير واحد، يصاحب ذلك عجز في عدد أطباء الإنعاش القادرين على التعامل مع المصابين ما أدى إلى تزايد الوفيات

لم يخفِ المهندس فايز سويطي قلقه من الوضع الصحي في غرف الاعتقال، قائلاً: "المعتقلون فوق بعضهم البعض. وكنا 10 أشخاص في غرفة لا تتسع إلا لـ 4 أشخاص"، وأضاف: "أدخلوا إلى غرفة الاعتقال موقوفاً جديداً أخبرنا أنه يشعر بأعراض كورونا".